فوائد لغوية

الأعجمي: الذي لا يفصح وإن كان ينزل بالبادية.

والعجمي: منسوب إلى العجم وإن كان فصيحاً.

والأعرابي: البدوي.

والعربي: منسوب إلى العرب وإن لم يكن فصيحاً.

(من تفسير البغوي عند تفسير الآية 103 من سورة النحل)


يقال: كفرته، وكفرت به.

وشكرته، وشكرت له.

ونصحته، ونصحت له.

كلها صحيحة.


 الكلام اللغو: هو الذي يورَد لا عن روية وفكر، فيجري مجرى اللغاء، وهو صوت العصافير ونحوها من الطير.

(من تفسير روح المعاني عند تفسير الآية 3 من سورة المؤمنون)


الغرقئ: هو القشرة اللينة الملتصقة بقشرة البيض.