ملاحظات وأخطاء في "فتح القدير"

اعتمدت في كتاب "عون البصير على فتح القدير" على طبعة دار الكلم الطيب (ط2، دمشق، بيروت، 1419 هـ)، عند الاستدراك على "فتح القدير الجامع بين فنَّي الرواية والدراية من علم التفسير" للإمام الشوكاني، الذي يعدّ من أحسن الطبعات الموجودة للتفسير، ولم ينشر محققًا بعد.

وعلى الرغم مما بُذل فيه من جهد طيب، إلا أنه وُجدت فيه أخطاء، منها ما يتعلق بكلمات من القرآن الكريم، ولهذا دوّنتها، ثم نشرتها، ليصحح كل نسخته منها، وقد تكون دافعًا للناشر ليصححها في طبعة قادمة من الكتاب.

وقد أشرت إلى هذه الأخطاء ببيان الجزء والصفحة، وأحيانًا بذكر الآية وحدها، أو بذكرهما.

والله الموفق.

  • 1/175: {كُنتَ عَلَيْهَا} [سورة البقرة: 143]. وضعت ضمتان على الكاف.
  • 1/365: باعثم. الصحيح: باعثهم.
  • 1/431: {لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا} [سورة آل عمران: 120]. في التفسير: ولا..
  • 1/440: سبحاه. سبحانه.
  • 1/441:{وَيَعْلَمَ الصَّابِرِين} [سورة آل عمران:142]. في التفسير: وليعلم.
  • 1/479: والضمير في قوله "منها" راجع إلى آدم وحواء. وضعت "منها" بين قوسين على أنها من الآية، وهي {مِنْهُمَا}، في أول سورة النساء.
  • 1/620: والكافر في قوله {كَمَا}. والكاف. والمقصود الآية 163 من سورة النساء {كَمَا أَوْحَيْنَا}.
  • 2/210: وهو صفة لدينا. يكتب هكذا: وهو صفةٌ لـ {دِينًا}، في الآية 161 من سورة الأنعام: {دِينًا قِيَمًا}.
  • 2/293:{وَإِذَ قَالَتْ أُمَّةٌ} [سورة الأعراف: 164]. في التفسير: "وإذا". وورد بعدها: معطوف على إذ يعدون. الكلمتان الأخيرتان توضعان بين قوسين، فهما من الآية 163 من السورة نفسها: {إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ}.
  • 2/337: {إِنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيم} لدعائهم عليم بأحوالهم. هكذا في التفسير. ويكتب هكذا: {إِنَّ اللّهَ سَمِيعٌ} لدعائهم، {عَلِيم} بأحوالهم. وهو في آخر الآية 17 من سورة الأنفال.
  • 3/354: وماسكيننا. ومساكيننا.
  • {وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون} [سورة التوبة:32]ورد تفسير هذه الآية الكريمة هكذا: أبى الله إلا أن يتم نوره ولو لم يكره الكافرون ذلك، ولو كرهوا. (؟).
  • 2/422: للتجؤوا. لالتجؤوا.
  • {قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} [سورة التوبة: 66]. في التفسير: وقد.
  • {تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا} [سورة التوبة: 103] أي: تطهركم وتزكيهم. الصواب: تطهرهم.
  • {هَـذِهِ نَاقَةُ اللّهِ} [سورة هود: 64]. ورد في التفسير: إن ناقة الله بدل من هذه. وتكتب العبارة هكذا: إن {نَاقَةُ اللّهِ} بدل ...
  • {قَالَ يَاقَوْمِ} [سورة هود: 78]. ورد في التفسير: وقال.
  • {آوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ}. هذا جزء من الآية 99 من سورة يوسف، يوضع بين قوسين.
  • ورد عند تفسير الآية 32 من سورة الرعد: يرسل كثيرة. والصحيح: برسل كثيرة.
  • {فَأَنزَلْنَا} [سورة الحِجر: 22} في التفسير: وأنزلنا.
  • {إِذَا فَرِيقٌ مِّنكُم بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُون} [سورة النحل: 54]. كلمة (يشركون) من الآية، توضع بين قوسين.
  • {وَاللّهُ جَعَلَ لَكُم مِّمَّا خَلَقَ ظِلاَلاً} [سورة النحل: 81]. في التفسير: وجعل لكم...
  • {قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي} [سورة الإسراء: 84]. أي إنكم لا تعملونه. صوابه: ... لا تعلمونه.
  • {قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ} [سورة الحج: 19]. ورد في التفسير: "أحاطت النار بهم" ووضع بين قوسين مزخرفين على أنه آية، بينما هو تفسير لها.
  • {فَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ} [سورة الحج: 45]. ورد في التفسير: وكأين.
  • {فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُون} [سورة النور: 52]. هذا لم يوضع بين قوسين في التفسير.
  • ورد عند تفسير الآية 20 من سورة الفرقان: بكل من يصير. وصوابه: بكل من يصبر.
  • {قَالَ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الأَوَّلِين} [سورة الشعراء:26]. في التفسير: فقال...
  • ورد عند تفسير الآية 64 من سورة النمل: أن الله سبحانه شريكًا. وتصويبه لغة: أن لله...
  • {إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِين} [سورة النمل:75]. هذا لم يوضع بين قوسين في التفسير.
  • {أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ} [سورة العنكبوت: 4]. في التفسير وضعت آية أخرى هنا خطأ، وهي {{فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ} [سورة الأعراف: 78].
  • ورد عند تفسير الآية 27 من سورة لقمان: بعد نفاذه. والصحيح بعد نفاده (بالدال).
  • {قَالُوا يَاوَيْلَنَا} [يس: 52]. الكلمة الأولى جعلت خارج القوس، وهي من الآية.
  • {فَلاَ يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ} [سورة يس: 76]. لم توضع هذه الآية لبيان تفسيرها.
  • {وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيم} [سورة الصافات:76]. في التفسير: فنجيناه.
  • {قَالُوا بَلْ أَنتُمْ لاَ مَرْحَبًا بِكُمْ} [سورة ص:60]. لم يوضع هذا بين قوسين في التفسير.
  • {إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم} [سورة الزمر:53]. وهذا لم يوضع بين قوسين في التفسير.
  • 5/405: ضؤوه. ضوؤه.
  • 5/417: جاءت كلمة (الأغلال) في آخر بيت شعر، وليست منه، فإنه يأتي بعدها: جمع غل.
  • 5/439: هذا الأمور. هذه.
  • 5/440: المعصرات هي السحاب. لعلها: السحب.
  • 5/480: والطيع. والطبع.
  • 5/638: نوَّرُ الفلق. نوَّرَ.