هذا التضخيمُ والتفخيمُ للقياديِّ المقتولِ (بدر الدين)،
حربٌ نفسيةٌ يشاركُ فيها أهلُ السنةِ بإعلامهم ضدَّ أنفسِهم بقوة،
مما يرفعُ من شأنِ ما يسمَّى بحزبِ الله وقياداتهِ المجرمين،
الذين هُزموا على أيدي المجاهدين في سوريا فلجؤوا إلى الحصارِ والتجويعِ للأطفالِ والنساء،
وبين المجاهدين الأبطالِ قياداتٌ أعلى شأنًا وأكثرُ حنكةً وتخطيطًا واستراتيجيةً عسكرية،
بدليلِ صمودهم ووقوفهم أمامَ أكبرِ القوى العالميةِ وأسلحتها الفتاكةِ وجنرالاتها وعتاةِ حربها:
أمريكا وروسيا وإيران،
إضافةً إلى إجرامِ الحكومةِ السوريةِ العنصريةِ البغيضة،
وفلولِ ما يسمَّى بحزبِ الله اللبناني.
فالخزيُ والعارُ لهذا الحزبِ وقياداتهِ المجرمة،
والنصرُ والتمكينُ للمجاهدين وقياداتهِ العظيمةِ إن شاء الله.