كتاب الفلك المشحون في أحوال محمد بن طولون: سيرة ذاتية للمؤلف وبيان بمؤلفاته البالغة (753) كتابا

كتاب الفلك المشحون في أحوال محمد بن طولون: سيرة ذاتية للمؤلف وبيان بمؤلفاته البالغة (753) كتابا
  • نوع الكتاب كتاب
  • عدد الأجزاء 1
  • عدد الصفحات 226
  • دار النشر دار ابن حزم
  • مكان النشر بيروت

المؤلف من العلماء الذين آثروا العلم على الزواج، ويعدُّ أحد المكثرين من التصنيف في التاريخ الإسلامي، كما في بيان عدد مؤلفاته. وهو في كتابه هذا يبدأ بترجمة نفسه، ويذكر أنه طُلب منه ليكون مفتياً للمذهب الحنفي في دمشق فأبى. وهو أحد تلامذة الجلال السيوطي، الذي يعدُّ من القائمة المذكورة من المصنفين، إن لم يكن أغزرهم إنتاجاً!

وقد وزَّع مؤلفاته على حروف الهجاء، وذكر موضوعات بعضها، وملاحظات على بعضها الآخر. كما أشار إلى ما فُقد منها في "الفتنة الغزالية" وقت دخول العثمانيين دمشق.

ومع هذا الكم الهائل من المؤلفات فقد ذكر المحقق أنه لم يطبع منها سوى (28) كتاباً!! وقد زادت قليلاً بعد تاريخ التحقيق.

ولا شك أن الكثير منها قد ضاع، فلا نجد لها ذكراً بين المخطوط.