كتاب أربعون حديثا في أربعين صيغة من ذكر الله تعالى
مجموعةٌ أذكارٍ متنوعة، وردتْ بصيغٍ متعددة، تقالُ في مناسباتٍ وأوقاتٍ مختلفة، جمعها المؤلفُ في أربعينَ حديثًا، وضمَّنها كتابه "مجموع الأربعين أربعين من أحاديث سيد المرسلين"، الذي احتوى على أربعين كتاباً، فاستخرجها المحقق من بينها، ووثَّقها، وضبطها، وبيَّن حُكمها، وجدَّدَ عهدَ القارئ بها، ليكونَ الانتفاعُ بها حاضرًا.
وهذه الأربعونَ خاصَّةٌ بالأذكار، وللمؤلفِ أيضًا "أربعون حديثًا من أدعيتهِ واستعاذاتهِ صلى الله عليه وسلم" سبقَ تحقيقُها. والله الموفِّق.